روايه بقلم فريده احمد
المحتويات
من ناحيتها.. معلش يا حبيبتي انا بس ببقي مشغول
لين .. طيب ممكن اطلب منك طلب
تامر .. انا عيوني لحبيبتي لين
لين .. خلاص يبقي هتنيم لين حبيبتك في حضنك النهارده
ابتسم تامر وقالها وانا اطول انيم القمر ده في حضڼي
و بعدين خدها وطلع علي فوق ودخل اوضته نزلها علي السرير
لين .. هي مامي هترجع تاني هنا امتا يابابي حضرتك قولتلي قريب . انا عاوزة نرجع انا ومامي تاني هنا بقا ونعيش معاك زي الاول
اتنهد تامر وهو مش عارف يقولها ايه طفله صغيره مش فاهمه حاجه
لكن قالها تامر بمرح و هو بيحاول يغير الموضوع وينسيها.. ايه رأيك احكيلك حدوته زي ماكنت بحكيلك
تامر بدأ يحكيلها لحد مالين راحت في النوم
تليفونه رن وكانت بوسي
رد تامر عليها لاقها بتقوله .. حبيبي اتأخرت ليه . انا مستنياك
تامر .. نامي انتي انا مش جاي النهاردة
بوسي .. ليه مش جاي ليه
تامر .. هبات في الفيلا الليله
بوسي .. في حاجة ولا ايه
تامر .. لأ .. يلا سلام
بوسي .. مع السلامه
.
عند ريم
ريم واقفه في الحمام بتغسل وشها
وبعدين نشفت وشها بالفوطه وهي بتاخد نفسها وخرجت من الحمام اتفجأت بحازم بيفتح باب الاوضة
ريم جسمها اترعش ووقفت مكانها بتوتر
قرب حازم عليها وباسها علي راسها وقالها ببتسامه .. عامله ايه
وراحت علي السرير ونامت
حازم .. هتنامي
ريم .. ايوا
وهي بتشد الغطاء عليها
لاحظ حازم انهامش طبيعيه قالها وفيها حاجة متغيرة
سألها .. انتي كويسة
ريم بتوتر .. ا اه كويسة . بس محتاجه انام
حازم بحنيه .. نامي ياحبيبتي
وميل باسها
غطت ريم وشها ونامت
وحازم دخل الحمام ياخد دش
ريم لما حست انو دخل الحمام فضلت ټعيط بصوت مكتوم وهي مغطية وشها
..
عند كاميليا
فضلت كاميليا كتير بتحاول توصل ل فارس لحد ما اخيرا وصلتله واتواصلت معاه واتفقوا يتقابلو
.
تاني يوم
عند ريم وحازم
حازم كان واقف بيلبس ورايح شغله
وريم كانت لسه نايمة
فتحت ريم عينيها لاقت حازم واقف بيلبس في القميص بتاعه
حازم .. صباح الخير
اتعدلت ريم .. صباح النور
فضلت ريم مكانها علي السرير وهي
متابعة القراءة