روايه زواج بالاتفاق بقلم كاتبتها مى

موقع أيام نيوز


دراعه ال معلقه ف الحامل عشان الكسر هو طبيعي اني اشوف حامل دراعه محليه اكتر 
عنيه ال تقريبا بلون الډم من العصبيه عروق رقبته ال شويه وټنفجر إيده 
اتكلمت پخوف _ يونس 
لو فكرت انى لما اتكلم هيهدي ف ال حصل العكس عصبيه زاد واشتدت وده ال اخدت بالي منه لما بصيت لايده  وعينها ال كانت رصاصي و اسودت 
اتكلمت پخوف اكبر وانا ع وشك اني اعيط او عيطت بالفعل 
_ يونس
يتبع 
Mai_Sayed 
زواج بالاتفاق 
البارت الاخير
صلي علي رسول الله .. 
ع الرغم من اني كنت ھموت واشوفها حقيقى ھموت  بس مينفعش انا مش ناسي انها مشيت وسابتنى حتي لو سابتني بعد م فوقت انا مشوفتهاش يوم م فقت مكانتش اول حد عيني تقع عليه مكانتش اول حد يمسك ايدى وانا فايق مش قادر اتخيل لو مكنتش عرفت اوصلها كنت هعمل اي

اتكلمت تاني پخوف اشد _ يونس
رديت بجمود البسي هدومك ويلا عشان نمشي ي مي
عيطت پخوف _ يونس
زعقت انا قولت البسي هدومك ويلا عشان نمشي ي مي
_ طيب.. طيب انت عرفت مكاني منين
هو انا هعيد كلامي كتير
اتكلمت صاحبتها _ لو سمحت ممكن تهدي انت مش شايف هي خاېفه ازاى اتفضل بس اقعد ع م تهدي
قعدت بعصبيه وسكت وصاحبتها اخدتها ف حضنها وهي قعدت ټعيط بصوت عالي 
مستحملتش عياطها او بصراحه مستحملتش ان ف حد بيطبطب عليها غيري مستحملتش ان ف حد بيمسح ع شعرها غيري شعرها ال اول مره اشوفه وال اتفاجئت من جماله 
مستحملتش حد يمسح دموعها غيرى
حاولت اتحكم ف اعصابي واتكلم بهدوء عشان متعيطش اكتر 
_ تعالي ي مي
صوتها هدي بس لسه دموعها بتنزل بصت لفاطمه وبصتلي پخوف وسكتت
اتكلمت بتحذير _ قولت تعالي ي مي
جت قعدت جمبى وسكتت مسكت ايديها عشان تبطل عياط وسكت 
لحظه اتنين تلاته 
وكانت مي بتقول حقيقي كان نفسي اقرب منها اكتر  بس مقدرتش انا زعلان منها جداا انا لسه مش متخيل لو مكنتش لقيتها كنت هعمل اي 
حاولت انضف صوتي واتكلم 
_ يلا ي مي عشان نمشي
ردت وهي بټعيط لا انا مش همشي الا لما تقولي عرفت مكاني ازاي
زعقت _ قولت يلا ي مي عشان متعصبش
عيطت بصوت عالي وسكتت
ردت فاطمه _ طب ممكن طيب تريحها وتقولها عرفت ازاى معلش
رديت بنفاذ صبر هووف تمام
ردت وهي بټعيط _ متنفخش عشان حرام الرسول عليه الصلاه والسلام نهي عن النفخ
حاولت امنع ابتسامتي وانا برد
تمام
اتكلمت فاطمه تانى _ ممكن لو سمحت تقول عرفت مكان مي منين بقا
رديت وانا بتحاشي النظر ليها عشان غض البصر اولا وعشان ال انا عملته ثانيا 
احم هو انا مبدئيا عملت سيرش عن اكونت مي ع الفيسبوك 
ردت مي _ واي علاقه ده بده مش فاهمه
رديت ببرود انا لسه مخلصتش كلامي عملت سيرش لحد م وصلت للاك بتاعها ع فسيبوك وده طبعا من ال information ال انتي حطاها ف وصلت للاك بتاعك ودخلت عليه والحمدلله مكنتيش عملاله lock ف دخلت ع الفريند بتوعك وال الحمدلله برضه مكنتيش عملالهم lock ودورت ع اسم فاطمه لحد م وصلت لفاطمه مكتوب ف الاك بتاعها انها من 6 اكتوبر فقولت ان دي فاطمه ال حكتيلي عنها ف احم يعنى بصي ي آنسه فاطمه هو انا كنت مضطر لكده والله
ردت صاحبتها _ ف اي
احم هكرت الاك بتاعك عشان اوصل للرقم بتاعك ووصلتله وروحت شركه اتصالات عرفت العنوان بتاعك لأنك مسجله الخط ببطاقتك فطبعا عرفت العنوان وجيت
خلصت كلامي وببص عليهم لقيتهم متنحين ومحدش بيتكلم مي بطلت عياط وسكتت وفاطمه فاتحه بوقها باندهاش لحد م فاقت فاطمه وقالت 
_ يعني انت ال كنت السبب ف مشكله الفيسبوك اليومين ال فاتوا
لعبت ف شعري باحراج وانا ببتسم بخجل من ال عملته عشان اوصل لست مي ال مجنناني 
احم ايوه انا حقيقي اسف بس مكنش ف قدامي حل غير ده
ردت مي بعد م فاقت من السرحان ال كانت فيه 
_ وانت عرفت منين اني هبقى عند فاطمه
رديت وانا بتحاشي النظر ليها كرساله مني ليها اني زعلان 
يوم م النور قطع انتي قولتي انها اقرب حد ليكى وانا عارف انك مش هتروحي لأهلك فعملت كده
ردت بعد م رجعت لسرحانها تاني 
_ اهااا
رديت بتحذير طب مش يلا بينا بقا ولا اي
_ تمام 
قامت تجهز شنطتها وصاحبتها قامت معاها دخلو الاوضه وفضلو يتكلمو ع اساس ان صوتهم واطي وكده بس انا كنت سامع كل حاجه اصلا
اتكلمت مي بفرحه باينه ف
 

تم نسخ الرابط