روايه عالم من ڼار

موقع أيام نيوز

هاشم عارف يعني اي تحب بنت اخوك احساس يوجع اوي رايح احب واحده عارف انها مش هتكون معايا و مش ليا مهما حصل شرعا و قنونا حرام انا مش عارف ازاي حبيتها 
عادل ازاي حبيت بنت اخوك يا هاشم دي في مقام بنتك 
هاشم بزعيق معرفش الحب مش بأيدي هيا اه بنت اخويا حبيت بنت اخويا مش عارف ازاي في هذا الوقت دخلت واحده في الخمسينات وضړبت هاشم بالقلم 
حنان پغضب اخس علي تربيتك الۏسخه رايح تحب بنت اخوك فوق فوق من الي انت فيه ده
هاشم و دموعه تنزل علي وجهه بكل ضف معرفشش معرفشش مش بأيدي اعمل اي حبيتها حبيتها 

حنان وهيا تحضنه اهدا يا بن بطني اهدا بس مينفعش لازم تنساها دي بنت اخوك مينفعش تحبها و اوعا اسمعك تجيب سيرت الموضوع ده تاني فاهم يا هاشم 
هاشم هحاول ياما هحاول 
حنان طب يلا يا عادل انت و هاشم ننزل عشان الفطار 
تحت علي فطار كان قاعد وليد اخو هاشم و بنت وليد اسمها ديچا الي بيحبها هاشم و مرات وليد اسمها حياء 
هاشم صباح الخير 
الجميع صباح النور 
ديچا بمرح اهلا بالهاشمي الجامد 
هاشم پغضب ديچااا اسكتي كلي وانتي ساكته 
ديچا بدموع اول مره تكلمني كدا و طلعت علي غرفتها و هيا تبكي بشده 
وليد مالك يا هاشم ده انت ديچا اكتر حد عمرك ما تتعصب عليها 
هاشم معرفش معرفش انا طالع اصالحها 
عند غرفة ديچا 
هاشم ممكن ادخل 
ديچا اتفضل 
هاشم انا اسف مكنش قصدي 
ديچا ولا يهمك 
هاشم و هو تايهه في جمالها و يقرب منها 
ديچا مالك يا هاشم 
و هاشم زي ما هو يقرب و ديچا تبعد پخوف 
ديچا ع عمو انت كويس 
يتبع
عالم من ڼار
مريم محمد
بارت 1عالم من ڼار
بارت
ديچا پخوف مالك يا هاشم وهاشم زي ماهو بيقرب
ديچا ع عمو انت كويس 
فاجأه بعد هاشم و هو يلعن نفسه 
هاشم اه اه كويس بس كنت داخل اصالحك يلا عشان نطلع نفطر مسك ايدها و طلع 
حنان سيب ايدها يا هاشم 
وليد اي يا ماما ماهو علي طول بيمسك ايدها 
حنان بس انا قولت يسيب ايدها 
هاشم بصوت عالي ماما انا زي ما انا تفكيري مش بيروح غلط اكيد لان دي بنت اخويا 
وليد هو في اي انا مش فاهم حاجه 
حنان بدموع قامت من علي اكل ابقا اسأل اخوك يا وليد وطلعت غرفتها و سابيتهم 
وليد في اي يا هاشم 
هاشم بزعيق مفيش مفيش مفيش 
وليد بصوت عالي ازاي مفيش 
مردش عليه هاشم و سابو وخرج 
بليل علي فجر رجع هاشم من بره و هو طينه دخل غرفته كانت ديچا قاعده عنده 
ديچا هاشم اخيرا جيت كنت مستنياك عايزه اتكلم معاك في موضوع مهم 
هاشم بسكر و هو بيقرب منها وبيمسك ايدها و يقعدها جنبه انا عايز انام دلوقتي 
ديچا هاشم انت انت اول مره تسكر ليه كدا يا هاشم 
هاشم سيبيني لوحدي يا ديچا 
طلعت ديچا و سابت
هاشم
في غرفته بعد خمس دقايق طلع هاشم من غرفته راح علي غرفة ديچا و دخل دون استأذان 
وديچا كانت نايمه علي سرير 
ديچا بخضه وهيا بتعدل نفسها هاشم في اي 
هاشم بسكر ديچا خليكي جنبي 
ديچا پبكاء انا مش فاهمه حاجه مالك 
ديچا حد يلحقني 
ديچا بصړيخ يا بابا 
فاجأه دخل الجميع الغرفه 
وليد ديچا انتي كويسه 
ديچا پبكاء لا لا 
ديچا قوم يا هاشم يلا عشان نفطر 
هاشم و هو عرقان ده كان حلم 
ديچا حلم اي يلا بقا عشان تفطر وبعدين نقعد مع بعض لان عايزه احكي ليك حاجه عشان جيتلك امبارح غرفتك وانت جيت سکړان و قولتلي نتكلم بكرا 
هاشم بسرعه ومحصلش حاجه بعد ما قولتلك كدا 
ديچا
تم نسخ الرابط