رواية عشقت طفلتي المدلله بقلم منه سيد

موقع أيام نيوز

بارت 1
تصحي بطلتنا في يوم من الايام علي صوت زعيق جامد و خبط علي الباب لبست وراحت تفتح اتفجأت بي صحبتها. 
صحبتها يلا يا زفته هنتأخر علي الجامعه 
استوووب لحد هنا 
البطله ليليان عندها 21سنه
اهلها توفوا في حاډث 
بنت جميله جدا و محجبه 
في كليه هندسه 
صاحبه البطله نور عندها 21سنه بنت جميله 

محجبه في كليه هندسه 
نكمل 
ليليان لبست بسرعه وراحو الجامعه بس راحوا متأخرين ولسه هيدخلو المدرج لقو صوت رجولي انتو رايحين فين.... 
ليليان بتبص لقت شاب وسيم لابعد الحدود طول بعرض 
نور ردت عليه داخلين يا دكتور. 
استوووب.. 
البطل عمر 27سنه 
وسيم لابعد الحدود 
اهله عايشين 
صاحب البطل حازم 27سنه 
وسيم جدا و هنتعرف عليه بعدين 
نكمل 
انتو رايحين فين 
نور داخلين يا دكتور 
عمر بس انتو اتاخرتوا وانا مبحبش حد يدخل بعدي 
ليليان بعد ما فاقت من الصدمه خلاص يا دكتور و قالت لي نور يلا يا نور و خرجوا راحو الكفيتريا فضلو يتكلموا و قطع لحظتهم لما سمعت صوته 
عمر يا أنسه. 
ليليان نعم يا دكتور. 
عمر بعد كده متتأخريش والا هطردك بعد كده من المحاضره بتاعتي قالها بكل برود و بعد ليليان اخ من الدكتور ده 
و عمر راح البيت و اتصل بي حازم 
عمر الو يا حازم عامل ايه 
حازم كويس الحمدلله 
عمر ايه يا ابني انت مش ناوي تيجي الجامعه 
حازم لا هاجي بكره انشاء الله 
عمر ماشي 
عمر حكي كل اللي حصل معاه وبس كده يا سيدي 
حازم هاا قولي البنت دي حلوه 
عمر لوهله انو اتضايق جدا علي ليليان
عمر في نفسه وانا مالي اتضايق ولا لا 
حازم يابني رحت فين 
عمر هاا مافيش يا حازم 
حازم ماشي يلا سلام علشان الكليه بكره الصبح
عمر اوك سلام
بارت الثاني.
تاني يوم عند ليليان صحيت بدري ولبست وراحت عند نور فضلت تخبط و تغني وتقول يلا يا نور اصحي يا نور . 
نور قامت بانزعاج و فتحت لقت ليليان في وشها. 
ليليان يا نهار الوان انتي لسه صاحيه و ملبستيش ودخلت قعدت.. 
ليليان يلا عشان منتأخرش. 
نور دخلت اخدت شاور ولبست بسرعه وبعد كده مشيوا. 
في الجامعه عمر و حازم كانو قاعدين مع بعض وعمر لمح نور وصاحبتها اللي لسه ميعرفش اسمها 
عمر حازم ثواني كده و جاي. 
حازم ماشي بس متتاخرش. 
عمر اوك. 
نور يا ليليان انا جعانه يلا نروح ناكل و نيجي بسرعه يا بنتي اخلصي بقى 
ليليان خلاص يلا و مشيو 
نور ماشي يلا. 
في المحاضره عمر كان مركز مع ليليان طول المحاضره و منزلش عينه من عليها وهي كانت مكسوفه جدا. 
و نور وليليان خلصو المحاضرات اللي عاليهم و مشيو. 
وعمر خلص المحاضره اللي عاليه و عدي علي حازم و مشيوا وكل واحد روح علي بيته. 
تاني يوم الصبح في الجامعه ليليان كانت واقفه مع ولد و بتضحك معاه و عمر لمحهم و كان مضايق جدا 
استوووب. 
ابن عم ليليان 
اسمه سيف عنده 26
كان مسافر امريكا ونزل مصر 
نكمل 
عمر لمحهم وكان
 

تم نسخ الرابط