روايه أحببته فتكبر بقلم نور عصام

موقع أيام نيوز

سليم قالت ايه سليم الصغير قالت انك طيب وحنين وبتحبني قوي ونفسك تشوفني بس ظروف شغلك هي اللي منعاك سليم باس ايده وطبطب عليه وقاله ڠصب عني حبيبي وبعدين غمز بعينه لأبنه سليم الصغير فهم ابوه ومسك ايد امه وقالها ماما ممكن نتكلم شويه مع بابا شمس بدون ما تبصله قالت انت عاوز تقعد سليم الصغير بصلها وبعدين قالها ايوا شمس سابت ايده وقالت خلاص خليك معاه سليم الصغير لا يا ماما انااا شمس انا مش زعلانه خليك معاه شويه وبعدين ابقي اطلع سليم الصغير حس بزعلها مسك ايدها تاني وقالها لا يا ماما انا مش هسيبك انا مقدرش استغني عنك ولو انتي مش عوزاه او هو مزعلك انا كمان بقلمي نور عصام شمس قاطعته وقالت لا حبيبي هو ابوك وانت كان نفسك تشوفه خليك معاه شويه وانا مش زعلانه سليم الصغير بص لأبوه وقال لو ماما فضلت زعلانه منك انا كمان هزعل منك ومش هحبك وبصلها وقالها يلا يا ماما سليم راح عليها وما قدر يمسك نفسه قرب عليها شمس بتحاول تبعد عنه وبتزئه عنها سليم اسف حقك عليا انا غلطان وندمان وعمري ف حياتي ما ندمت علي حاجه غيرك انتي وبعدك عندي ندمت علي اللي عمتله فيكي وعنيت من بعدك بما فيه الكفايه اقسم بالله معشت يوم واحد بعدك مرتاح ھموت وهتجنن عليكي دورت عليكي بكل مكان تعرفي لما رجعت الشقه بعد ساعه وما لقيتك كنت ھموت من خۏفي وقلقي عليكي وبص ف عيونها وقالها رجعت علشان اتأسفلك واقولك اني ندمان علي اللي حصل وانه ڠصب عني ومش عارف حصل كدا ازي حبيبتي سامحيني انا مش قادر اعيش من غيرك شمس زئته عنها بقوة وقالت خلصت كلامك سليم انا عارف اني غلطان ومهما اقول مش هيجي حاجه جنب حزنك وزعلك مني وعارف اني لو اعتذرت مليون مره ليكي حق متقبليش بس علشان خاطر سليم سامحيني واديني فرصه تانيه شمس قالت عارف عيونك دي كنت بحس اني بغرق جواها واحس ان رموشك بتحتويني ودا فعلا مش من فراغ دا حصل لما حبيتك وحسيت ان انته كمان بتحبني ومكنش احساس بس انا كتت متأكده انك بتحبني ولا انا غلطانه سليم لا يا روحي مش غلطانه انا فعلا بمۏت فيكي بس شمس بس ايه يا بشمهندس ايه اللي يخلي واحد بيحب واحده وتجيله الفرصه انو يتجوزها رواية احببته فتكبر بقلمي نور عصام ويرفضها لا ومش اي رفض دا اتجوزها ورماها بطريقه لا يقبلها شرع ولا دين ولا اي عقل يقدر يستوعبها وبصتله پقهر وقالت احمد ربنا اني لسه عايشه سليم اسف وبعدين قالها صديقني مش لاقي كلام يوفي حقك علي اللي عملته وزي
ما قولتي انا فعلا حبيتك وكنت رواية أحببته فتكبر بقلمي نور عصام هتجنن

قبل آوانك يا سليم بتتكلم وكأنك شاب عنده عشرين سنه برغم اني عمري ما

قولتلك كلمه وحشه علي ابوك سليم نام وقال عارف يا ماما بس ليا طلب عندك شمس عيون ماما انت تؤمرني مش تطلب سليم ممكن علشان خاطري تسامحي بابا شمس دموعها نزلت وقالت خاطرك غالي قوي عندي يا سليم بس صعب قوي عليا طلبك دا سليم قام ومسح دموعها وقالها سامحيه بس جننيه شويه مش بسهوله كدا خليه يعرف انك هتروحي من ايده وساعتها هو هيتمسك بيكي اكتر من الاول شمس ابتسمت علي
تم نسخ الرابط