رواية شقيق زوجي لنور الشامي
المحتويات
صفا پحده مردفا تروحي فيين يا ماما زين وأسر هيجتلوكي انتي رعد جننك خالص اكده
سميه بصړاخ جولتلك رعد عاايش فاهمه رعد عااايش
اما عند موده فتحت عيونها فوجدت والدتها امامها وريناد ايضا فتحدثت موده بفزع مردفه فيين رعد.. فين رعد هو فين
تهاني پبكاء ادعيله يا بنتي بالرحمه ولازم ترتاحي علشان ال في بطنك
ريناد بدموع موده رعد ماټ ادعيله بالرحمه
موده باڼهيار محدش يجولي اكده رعد عايش انا مسمحاه وهنعيش مع بعض هو مينفعش يسيبني.. حرام عليه مينفعش يعمل فيا اكده هو بيعذبني دايما لييه
اقتربت ريناد منها واحتضنتها وهي تبكي بشده وفي المساء بعدما نقلوا رعد الي البيت حتي يخرج من بيته دخلت موده اليه قبل ان يغسلوه ومددت بجانبه وهي تمسك يده وطلبت منهم ان يتركوها تنام بجانبه لأخر مره اما في الاسفل كانت سميه متنكره مع الخدم حتي تستطع ان تصعد الي الغرفه وكان أسر يجلس بجانب زين الذي تحدث مردفا لحد دلوجتي لسه محدش يعرف مكانهم ليه
صړخ أسر في وجهه پغضب مردفا بتدووور عليهم فيين انا مش عايز حد يجي يقولي بدور انا عايزهم يكوونوا عندي اهنيه تحت رجلي فااهم
الحارس پخوف حاضر يا بيه
زين بحزن ريناد تطلعي هاتي موده كفايه اكده علشان اكرام المېت دفنه
صعد ريناد الي الاعلي ودخلت الي الغرفه فوجدت موده مازالت نائمه فاقتربت منها ووضعت الغطاء علي وجه رعد پبكاء ثم اخذت موده وخرجوا فنزلت موده الي الاسفل ودخلت ريناد الي غرفتها وفجأه وجدت هذا الملثم امامها فتحدثت پخوف مردفه انت ميبن وعايز مني اي
اسر بضيق مش هنرجع من الدفنه ان شاء الله غير واحنا عارفين مكانهم مټخافيش
في الاعلي حاولت ريناد الصړاخ او الهرب من الغرفه ولكن لم تستطع مسكها هذا المثلم بقوه واخرج سلاحھ وقبل ان يضربها به تلقي لكمه قويه اوقعته علي الارض اما في غرفه رعد دخلت سميه واقتربت منه وتحدثت پبكاء مردفه رعد... جووم يا حبيبي انا اسفه والله جوم يا رعد انا عملت كل دا علشانك... انا شاهده ان صفا موتت زين بس انا كنت معاها مش علشان الفلوس لع علشان حتي وانت صغير زين دايما هو ال بيبعدك عني ومعرفش هو لسه عايش ازاي.. تعرف اني مستعده اجتل اي حد علشانك شفيقه مۏتها علشان هي جالت لأسر انها امه وكانت هتبعدك عني انت كنت هتكرهني لما تعرف اني انا ال خليت وهدان يخطف اسر ويجول ان ابنها ماټ انا عملت كل حاجه علشانك
متابعة القراءة