رواية شقيق زوجي لنور الشامي
المحتويات
بتحبيني
انتبهت موده الي ما قالته ثم مسحت دموعها وخرجت بسرعه اما في الاسفل تحدثت سميه بعصبيه مردفه ويبعد عننا... لو شفيقه عرفت ان اسر هو ابنها هتاخده مننا وتمشي وهيطلج بنتي... اسر ابني وانا مش عسمح ان حد ياخده مننا ولا ان بنتي ټموت كمان لما يطلجها و
لم تكمل سميه كلماتها وفجاه وجدت شفيقه تقف امامها وهي تنظر پصدمه مردفه ابني... اسر ابني
القت شفيقه كلماتها وجاءت لتذهب ولكن فجأه تلقت ړصاصه من سميه التي كانت تنظر اليها پخوف فصړخ وهدان ودفعها بقوه ثم اقترب من شفيقه بلهقه وتحدث مردفه شفييقه
نزل رعد واسر علي صوت طلقات الڼار ونظر اليها پصدمه وهي غارقه في دماءها علي الارض ثم الي وهدان وتحدث بصړاخ مردفا عملتوووا اي
رعد بلهفه خالتي... اتكلمي جولي اي حاجه
اسر بلهفه لازم نوديها المستشفي بسرعه
شفيقه بتعب شديد أسر ابني... أسر ابني يا رعد انا امه
انتبه اسر اليها پصدمه ثم اقترب منها وتحدث بلهفه مردفا انتي جولتي اي...
شفيقه بتعب شديد اسر... انا امك يا اسر.. انا امك
وهدان بدموع دي امك يا اسر.. شيلوها بسرعه وانقذوها.. انقذ امك يا أسر
نظر رعد اليهم پصدمه وايضا اسر الذي تجمد مكانه وجاؤا ليحملوها ولكن فجاه تلقت ړصاصه اخري اڼصدم رعد واسر عندما وجدو صفا هي من اطلقت الړصاصه وركضت بسرعه من البيت ونزلت موده علي اثر صوتهم وتحدثت پخوف ولهفه مردفا خااالتي
نظرت شفيقه اليه بابتسامه ثم لامست وجهه ولفظت انفاسها الاخيره وفارقت الحياه فصړخت موده واحتضن أسر والدته پبكاء شديد فأقترب رعد منه وسحبه اليه واحتضنه وهو يبمي بشده وبعد مرور يومين كان رعد ېصرخ علي الحراس مردفا جووولت اجتلوها.. ال يشوفها يجتلها لازم تعرفوا مكانها
رعد بصړاخ عمرها ما كانت اختي... هي ال جتلت زيين فاكراني غبي هي السبب في مووت زين والله اعلم يمكن تكون السبب في مۏت تميم كمان وجتلت ام اسر بنتك دي شيطانه زيها زيك بالظبط... وبهدوء اكده تلمي حاجتك وتمشي
سميه پصدمه هتطردني من البيت يا رعد
سميه بتوتر ولهفه انا مش عايزه اسيبكم ومهما كان صفا لسه مرت أسر و
قاطعها اسر بصوته الحاد مردفا بنتك طاالج بالتلاته وورقتها هتكون
متابعة القراءة