روايه مكتمله بقلم حبييه
المحتويات
فيه بقوة وكانه ملجاها الوحيد اللي بتحس معاه براحه
متبعدش عني أنت كمان أنا اكتشفت اني بحبك جه يخرجها من بتفجأ مسكت فيه اكتر وزاد بكائها معرفش حبيتك امتا وازاي في الفترة الصغيره دي بس اللي أنا متاكده منه اني حبيتك خلتني احبك بحنانك عليه اجمل شعور ممكن تمتلكه هو الحنيه كونك شخص حنين عليا دا يخليك كسبان قلبي طول العمر شوفت الحنيه في عنيك ونظراتك وكلامك من اول يوم جواز خلتني احس ان فيه حالة حب ولطف كدا حاوطتني اول ما بقيت جنبك مفتاح قلبي كان في الحنيه والرحمه مش المال ولا الجمال ولا البرستيج بحنيتك وحدها كانت قادره تخليك تملك قلبي
مسح دموعها بانميل اصابعه العيون دي متعيطش أبدا
ب ورجع شغل السيارة من تاني وانطلق محدش يقدر يشوفنا من برا أنا مش هتحمل كل شويه خدودك اللي بتقلب طماطم دي كل ما اقربلك
بص سراج بستغرب في مراية السياره ورجع بص ل الطريق فيه عربية ماشيه ورانا عربية اية
وهترقبنا ليه أنت تعرفهم
زود في سرعة السيارة لا
حاول يهرب منهم بس السيارة كانت ملزمه في كل مكان واول ما دخل طريق فاضي حاوله يقطعه عليه الطريق وض ربه ن ار عليهم صړخت ليلى بړعب مسك رأسها نزلها تحت خليكي تحت متطلعيش
سراج كان بيحاول يتفاده ض ربهم مش عارف
زود السرعة على الأخر وهما مكملين في ضړب الڼار لغيط اما ط لقه جت في كوتش السيارة وف رقع والسيارة اتقلبت بيهم على الطريق مشيت السيارة اللي كانت بتلحقهم بسرعة البرق قبل ما يشوفهم حد
خرجت من الحمام وهي ترتدي قميص اسود رجالي من ملابس ياسين جعلها في غاية الجمال والأن ثى أتفجأة بأيد بتسحابها وسبتها في الحائط
بي ډفن وشه في رقبتها سلامتك من الخضه يا قلب ياسين
مليكه بصوت منخفض ياسين
كان في عالم تاني من قربها ليه قولي ياسين كدا تاني
مليكه بخجل حاولة تكدب الصوت جيت متأخر ليه
بعد وشه عنها بضعف هتفضلي كل يوم تلبس حاجه من عندي وتجنني بيها
زقته برقة بعيد عنها ابعد علشان اعرف اتحرك
خرجت ملابس حطتها على السرير وهي بتحاول تكدب الصوت اللي سمعاه بس ڠصب عنها خرجت البلكونة علشان تطمن نفسها انها تخيلات مش اكتر أتفجأة ان الصوت حقيقي وظهر اكتر لان بلكونة الغرفة قريبه من الأسطبل صړخت بړعب وهي شايفه الدخان خارج من هناك
خرج ياسين من الحمام بفزع وهو يرتدي شرط فقط والمنشفه حولين رقبته في دخول مليكه
ياسين بفزع من شكلها مالك بتصوتي ليه
الحق الأسطبل بي ۏلع وفيه صوت واحده بتصوت
خرج ياسين الأسطبل اتفزع من صوت صريخها رغم انه مش عالي إلا انه سمعه دخل بسرعه الغرفة سحب التشرت من على السرير ونزل بسرعة البرق..
فتح سراج عنيه بتشويش وكان فيه ناس كتير حوليه اول حاجه عملها دور بنظره على ليلى اتفزع من شكلها وهي فاقده الوعي وبت ڼزف خرج من السياره بصعوبة بمساعدة الناس
اللي حوليه وخرج ليلى وهو حاسس ان قلبه هيقف من كتر الخۏف لان العربية فضلها دقايق وتن فجر والول ع مسكه فيها شالها بين ايده بصعوبة بسبب تعبه ومشي بيها خطوات والسيارة انف جرت من شدت الأنف جار سراج وقع على الأرض وليلى داخل احضانه
أنت لازم تروح المستشفى أنت والمدام أنا طلبت الأسعاف
مشلش عينه من عليها وهو بيحاول يفوقها بزعر مش هستنى الأسعاف حد يوصلني بعربيته بسرعة
شالها حطها في سيارة من اللي وقفين.. في المستشفى كان سراج جالس على سرير المستشفى في غرفة الطوارئ والطبيبه أمامه بتشوف الج رح جابت بنج واتدهوله وبدات تضم الج رح وهي مستغربه من ملامحه الحادة التي لم تبالي بالألم الذي يشعر به
الج رح دا هو اللي هيتخ يط أما باقي اللي في شوك هكتبلك على كريمات تمشي عليهم
سراج غمض عينه وهو مكور ايده بصمت وكل تفكيره ليلى
تعدي يومين وتبقي تيجي تغير على الج رح أنت عملت ح ادثه ازاي
سراج وهو مغمض العربية اتقلبت
متابعة القراءة